هل انت فتاة مدللة؟
للاختبارات مصداقية هامة تفحص شخصيتك وتكشف جوانب خفية تتعلق بك.. واليوم حاولي التعرف معنا إن كنت فتاة مدللة بين اخوتك وأصدقائك، تتصفين بدلال ونغاشة، ام أنك فتاة متحملة للمسؤولية يمكنها الاعتماد على نفسها في كافة مجالات الحياة، باستقلالية تامة ودون مساعدة أي كان! ما عليك الا أن تحلي الاختبار وتتعرفي على النتيجة!
ترتيبك بين إخوتك له اثر كبير في اقترابك أو ابتعادك عن لقب مدللة فكيف كان ترتيبك؟؟
- أنا اكبر أخوتي
ب-أتوسطهم في الترتيب
ج-أنا أخر العنقود
صوت الأطفال له وقع ايجابي لدى الكثيرين فكيف ترينه ؟؟
أ-من الأصوات المحببة
ب- جميل ما لم يتحول إلى صخب
ج-يزعجني كثيرا
هل تفترضين إن جميع من حولك يحبوك؟
أ- كلا أبدا
ب- بعض الشئ
ج- نعم وبشكل كبير
هل تتعمدين أحيانا فعل شيء، أنت تدركين انه خطأ ويمكن تجنبه؟
أ- لم يحدث مني ذلك قط
ب- أحيانا دون سايق
ج-يحدث أحيانا
ما مدى خوفك من العقاب الأسري لدى تخطيك الخطوط الحمراء؟
أ- أخشى كثيرا العواقب
ب- أتوقع العقوبة دائما
ج- لا القي لها بال
هل تحرصين على خدمة نفسك بنفسك دائما ؟
أ- بالطبع احرص
ب-أحيانا أجد من يوفر لي ذلك
ج- أقوم بذلك مضطرة
التبذير سمة غير محببة ولكن يميل إليها البعض تحت مسمى البذل والسخاء فما موقفك؟
أ- لست مبذرة
ب- في بعض الحالات
ج- لا ابالي بالصرف المالي
في حال وجود خلاف في الرأي مع خواتك أو إخوانك هل تصرين على رأيك؟
أ- نعم إن كان على حق
ب- أحيانا أتنازل
ج- غالبا أصر على رأيي
والان، اجمعي عدد الأسئلة التي أجبت عنها بالأجابات "أ" و "ب" و "ج" كلا على حدة..
النتيجة
أكثر الإجابات "أ"
هذه الفئة أجابت بثقة بطريقة تعكس استقرارها النفسي وتدل على أنها تأخذ الأمور بشكل طبيعي وتتعامل مع الواقع دون تميز أو وضع خصوصية لذاتها ويؤكد عدم تعرضها للتدليل وأنها ليست من المدللات.
أكثر الإجابات "ب"
عدد كبير من اللاتي كانت أكثرهم أجابتهم من الفئة "ب" هن لسن من المدللات ولكن لسن بعيدات عن إمكانية تعرضهن للتدليل في فترة من فترات حياتهن فالدلائل التي تشير إلى ذلك تتخلل بعض الإجابات وهذا يؤكد إن رواسب التدليل ما زالت عالقة.
أكثر الإجابات "ج"
تعطي اغلب الإجابات هذه الفئة مؤشرا واضحا إأنك تتمتعين بكل صفات الدلال، مما يقلل إمكانية اعتمادها على نفسها في كثير من ضرورات الحياة وهذا بدوره يضعف شخصية الفتاة لذا على صاحبات الإجابات هذه الإسراع في انقاذ نفسهن للخروج من دائرة المدللات والالتفات بجدية!
للاختبارات مصداقية هامة تفحص شخصيتك وتكشف جوانب خفية تتعلق بك.. واليوم حاولي التعرف معنا إن كنت فتاة مدللة بين اخوتك وأصدقائك، تتصفين بدلال ونغاشة، ام أنك فتاة متحملة للمسؤولية يمكنها الاعتماد على نفسها في كافة مجالات الحياة، باستقلالية تامة ودون مساعدة أي كان! ما عليك الا أن تحلي الاختبار وتتعرفي على النتيجة!
ترتيبك بين إخوتك له اثر كبير في اقترابك أو ابتعادك عن لقب مدللة فكيف كان ترتيبك؟؟
- أنا اكبر أخوتي
ب-أتوسطهم في الترتيب
ج-أنا أخر العنقود
صوت الأطفال له وقع ايجابي لدى الكثيرين فكيف ترينه ؟؟
أ-من الأصوات المحببة
ب- جميل ما لم يتحول إلى صخب
ج-يزعجني كثيرا
هل تفترضين إن جميع من حولك يحبوك؟
أ- كلا أبدا
ب- بعض الشئ
ج- نعم وبشكل كبير
هل تتعمدين أحيانا فعل شيء، أنت تدركين انه خطأ ويمكن تجنبه؟
أ- لم يحدث مني ذلك قط
ب- أحيانا دون سايق
ج-يحدث أحيانا
ما مدى خوفك من العقاب الأسري لدى تخطيك الخطوط الحمراء؟
أ- أخشى كثيرا العواقب
ب- أتوقع العقوبة دائما
ج- لا القي لها بال
هل تحرصين على خدمة نفسك بنفسك دائما ؟
أ- بالطبع احرص
ب-أحيانا أجد من يوفر لي ذلك
ج- أقوم بذلك مضطرة
التبذير سمة غير محببة ولكن يميل إليها البعض تحت مسمى البذل والسخاء فما موقفك؟
أ- لست مبذرة
ب- في بعض الحالات
ج- لا ابالي بالصرف المالي
في حال وجود خلاف في الرأي مع خواتك أو إخوانك هل تصرين على رأيك؟
أ- نعم إن كان على حق
ب- أحيانا أتنازل
ج- غالبا أصر على رأيي
والان، اجمعي عدد الأسئلة التي أجبت عنها بالأجابات "أ" و "ب" و "ج" كلا على حدة..
النتيجة
أكثر الإجابات "أ"
هذه الفئة أجابت بثقة بطريقة تعكس استقرارها النفسي وتدل على أنها تأخذ الأمور بشكل طبيعي وتتعامل مع الواقع دون تميز أو وضع خصوصية لذاتها ويؤكد عدم تعرضها للتدليل وأنها ليست من المدللات.
أكثر الإجابات "ب"
عدد كبير من اللاتي كانت أكثرهم أجابتهم من الفئة "ب" هن لسن من المدللات ولكن لسن بعيدات عن إمكانية تعرضهن للتدليل في فترة من فترات حياتهن فالدلائل التي تشير إلى ذلك تتخلل بعض الإجابات وهذا يؤكد إن رواسب التدليل ما زالت عالقة.
أكثر الإجابات "ج"
تعطي اغلب الإجابات هذه الفئة مؤشرا واضحا إأنك تتمتعين بكل صفات الدلال، مما يقلل إمكانية اعتمادها على نفسها في كثير من ضرورات الحياة وهذا بدوره يضعف شخصية الفتاة لذا على صاحبات الإجابات هذه الإسراع في انقاذ نفسهن للخروج من دائرة المدللات والالتفات بجدية!